Hot!

وستبقى باسمة!

حين ينزع الموت -عُنوةً- لباس الحياة -عن من نُعِز، فلا قيمة لحروف الحزن، وكلمات الرثاء، في وداع من رحل، وان سُطِرت تلك الحروف، كمعلقات العرب السبعة، التي زينت أستار الكعبة في زمان مضى، وبقيت خالدة في بساتين الأدب حتى اللحظة! ‏‎ذبلت زهرة اللوتس الفريدة، فارقت روحها "الخيرة" دنيا الأشرار، لتسكن فيافي السعادة الأبدية، في جنان عدن، عند مليك مقتدر. رحلت مظلومة، مقهورة،

from الرياضي نت - الموقع الرياضي الأفضل - الأخبار http://ift.tt/2A9kJM6
http://ift.tt/2jccJkq

0 التعليقات:

إرسال تعليق